التطور العالمي والجدل الطبي منذ أوائل ثمانينيات القرن العشرين، نجح الأطباء الأميركيون في استخدام الخلايا الجنينية البشرية الحية لعلاج مرض باركنسون، ولكن الرئيس ريغان حظر ذلك بسبب اعتبارات أخلاقية.
الفعالية والتطوير
لم يعد عكس آثار الشيخوخة واستعادة الحيوية حلمًا بعيد المنال. تأسس فريق كوسانو الطبي للخلايا الجذعية الحية عام ١٩٩٨، ويتألف من أطباء أعضاء في الجمعية الأوروبية لطب مكافحة الشيخوخة، ويركز على مجال الطب التجديدي.
تخضع منتجاتنا لرقابة صارمة ومنهجية ومتعددة المستويات أثناء عملية الإنتاج:
عملية إنتاج علاجات عضيات الخلايا الجذعية المتقدمة
عملية إنتاج متقدمة للعلاج الخلوي
تضمن عملية التصنيع لدينا مستخلصات خلايا جذعية عالية الجودة ونشطة بيولوجيًا للعلاج التجديدي.
التوريد والاستخلاص
في منشأة خالية من التلوث في ألمانيا، يفحص خبراء الجودة بعناية الأغنام الحوامل السليمة.
تُستخرج الأجنة المزروعة في بيئة معقمة، مما يضمن عدم وجود أي مستضدات ويمنع رفضها لدى المتلقيات.
طريقة خاصة للاستخلاص من العضيات وتنشيط الخلايا
تُطلق عضيات مثل الميتوكوندريا والإنزيمات لتعزيز تجديد الخلايا.
يُخفف المحلول بعد ذلك بمحلول ملحي فسيولوجي لضمان الامتصاص الأمثل.
التعبئة ومراقبة الجودة
تُعبأ كل دفعة بعناية في قوارير زجاجية معقمة سعة 5 مل تحتوي على 3 مل من محلول الخلايا الحية.
تُجرى الاختبارات الميكروبيولوجية في مختبر ومركز أبحاث بادن الشهير في ألمانيا لضمان النقاء والفعالية.
متفوقة على طرق التجفيف بالتجميد
على عكس التجفيف بالتجميد التقليدي، الذي يُدمر حيوية الخلايا، تحافظ عمليتنا المتطورة على أقصى قدر من النشاط البيولوجي. وبينما تواصل شركات أخرى تطوير تقنيات التجفيف بالتجميد، تضمن طريقتنا فعالية علاجية أعلى.